الثلاثاء, 2025-07-08, 10:54 PM
أهلاً بك ضيف | RSS
الرئيسية | مدونة | التسجيل | دخول
قائمة الموقع
تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 25
إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0
طريقة الدخول
بحث
التقويم
«  مارس 2012  »
إث ث أر خ ج س أح
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031
أرشيف السجلات
أصدقاء الموقع
  • إنشاء موقع
  • Официальный блог
  • برامج للجميع
  • FAQ по системе
  • أفضل موقع رونت
  • وصفات طبية
  • mahersunalla
    الرئيسية » 2012 » مارس » 24 » «سوني» يتفوق على «آيباد» بإمكانية طيه ووضعه في الجيب «سوني» يتفوق على «آيباد» بإمكانية طيه ووضعه في الجيب
    11:16 AM
    «سوني» يتفوق على «آيباد» بإمكانية طيه ووضعه في الجيب «سوني» يتفوق على «آيباد» بإمكانية طيه ووضعه في الجيب

    «سوني» يتفوق على «آيباد» بإمكانية طيه ووضعه في الجيب




    كريس نوتال من سان فرانسسكو

    في الوقت الذي جدّدت فيه أبل جهازها اللوحي، آيباد، وأضافت إليه مزايا جديدة جعلت منه جهازاً عالي الوضوح والدقة، أظهر جهاز سوني اللوحي، تابلت بي، وظيفة واحدة على الأقل لا يضاهيها الآيباد، هي قابلية طيه ووضعه بسلاسة داخل الجيب.

    لدى مشاهدة الآيباد الجديد يظهر وكأنه يماثل القديم تماماً، لكن عند قراءة المواصفات – مكثف عناصر الصورة (البكسل)، ورسوم بيانية أسرع، وقابلية اتصال أفضل، وكاميرا محسنة – تبدو التغييرات قابلة للتوقع وأنها تمثل إضافة جديدة.

    لكن حين تحمل الآيباد الجديد، وتحملق في التفاصيل المذهلة، والألوان الحيوية في شاشته، وتحول صورك بلمسات قليلة على التطبيقات الجديدة، آي فوتو، فإنك تلمس عودة ذلك السحر القديم من أبل.

    يتطلب الأمر اتصالاً وثيقاً عن قرب لترى أن أبل توصلت إلى أرضية أفضل بكثير نرسم عليها خبراتنا وتشعرنا في الوقت ذاته وكأننا فنانون رائعون.

    جزء مني يريد أن يرى أبل تخرج علينا بتصميم لوحي جديد، أو إكسسوار مبتكر، أو مجرد حجم مختلف للشاشة. وربما يحصل ذلك في المرة المقبلة. أما النسخة الأخيرة من الآيباد فهي تمثل حالة النضج الكامل للجهاز الكلاسيكي الأصلي.

    ويعني معالج الرسوم البيانية الرباعي الأصلي أن بإمكان الآيباد الآن معالجة خزانة الألعاب عالية الدقة والجودة، بسهولة تامة. ويعد باتصال أسرع بالإنترنت بفضل خيار الجيل الرابع الخاص به 4G LTE (يتعين على المشترين في أوروبا الوصول إلى إلى خيارات أخرى من الجيل الرابع). وتوفر شاشة رتينا الخاصة به، المزودة بعناصر الصورة 3.1 ملم المحزمة بإحكام، وضوحاً يبدو أفضل من أجهزة تلفاز 1080 بي ''عالية الدقة''.

    لكن توجد نقيصتان واضحتان، إذ لا يوجد سيري Siri، المساعد الشخصي الذي يمكن التحكم من خلاله بالصور، الذي تم إدخاله على جهاز آيفون 4 إس. كذلك لا توجد أي تحسينات على الكاميرا الأمامية. وأنا شخصياً أستخدم جهاز آيباد 2 الذي أملكه من أجل مؤتمرات الفيديو أكثر مما استخدم الكاميرا الخلفية لالتقاط الصور – ومثل كثير من الناس أجد أن في الأمر بشاعة حين أحمل الجهاز اللوحي لالتقط الصور، أو أقوم بالتصوير بالفيديو.

    ربما تعتقد أبل أن هذا سيتغير مع التحسينات التي أجرتها على الكاميرا الخلفية – الآن 5 إم بي، مع التركيز الآلي، واستقرار الصورة، وتسجيل فيديو 10180 بي كامل وعالي الدقة.

    ومما لا شك فيه أن تطبيق آي فوتو الجديد يشجعني على التقاط مزيد من الصور، فهو أفضل تطبيق اختبرته من حيث استعراض القدرات الإبداعية للآيباد وشاشة اللمس الخاصة به.

    باللمس واللف باستخدام إصبعين يمكن إدارة الصورة إلى أي زاوية مرغوبة، ولمس أجزاء من الصورة يمكن أن يزيدها ضوءاً أو قتامة، أو جعل الأفق مستقيماً، أو جلب عدسة مكبرة للمساعدة على تحديد توازن اللون الأبيض. وهناك نطاق من أجهزة الانزلاق، أو فراشي الرسم التي يمكن نشرها، ومؤثرات يمكن تدويرها بنقرة إصبع.

    يبلغ ثمن جهاز الآيباد الجديد (لم تتم تسميته آيباد 3، أو آيباد عالي الدقة كما سرت الشائعات) 499 دولاراً - مثل الأجهزة التي سبقته حين تم الكشف عنها (يبدأ سعر الآيباد 2 الآن عند 399 دولاراً). وفترة حياة البطارية هي الفترة نفسها في آيباد 2 – عشر ساعات. لكن سُمكْ الجهاز الجديد أكثر قليلا عن سابقه، وأثقل وزناً.

    وبالنسبة إلى مالكي آيباد الأوائل فقد حان الوقت لتحديث أجهزتهم، بينما يمكن لمالكي آيباد 2 أن يسعدوا بأجهزتهم القديمة كثيراً. لكن بالنسبة لأولئك الذين ليست لديهم أجهزة لوحية ويريدون الانضمام إلى الثورة، فإن جهاز آيباد الجديد هو أحدث ما توصلت إليه الصناعة.

    وإذا لم تكن أبل مستعدة لإعادة ابتكار الجهاز اللوحي، فإن الثناء سيعود جميعه إلى سوني لمحاولتها ذلك - أولاً، بالجهاز اللوحي تابلت إس، والآن تابلت بي هادئ الطراز الذي تم إطلاقه في المملكة المتحدة (بسعر 500 جنيه إسترليني) في كانون الأول (ديسمبر)، لكنه كان متوافراً في الولايات المتحدة لدى إيه تي آند تي (بسعر 550 دولاراً، دون إعداد)، خلال هذا الشهر فقط. أنا شخصياً أحببت حجمه الذي يتيح وضعه في الجيب حين يتم طيه، وكذلك تصميم الشاشة المزدوجة، ولا سيما أن هناك عدداً متزايداً من التطبيقات التي تستغل ذلك. ووجدت أن من الطبيعي للغاية الطباعة على لوحة المفاتيح الافتراضية للشاشة السفلية، والنظر في الوقت ذاته إلى رسالتي على الشاشة العلوية، بطريقة الكمبيوتر المحمول المصغر، كما أن التصفح اللانهائي للخطوط العلوية للرسائل عبر الشاشتين يجعل من السهل تفحص الرسائل الإلكترونية.

    وتبقى هناك بعض الأمور المزعجة، مثل الضوابط المعقدة، ومكبرات الصوت متناهية الصغر، غير أن جهاز تابلت بي مصدر متعة عموماً لدى استخدامه مقارنة بعديد من أجهزة أندرويد اللوحية.

    مشاهده: 408 | أضاف: mahersunalla | الترتيب: 5.0/1
    مجموع المقالات: 2
    2 mahersunalla  
    0
    شكرا جزيلا لكى يا أمر على المشاركة الرائعة

    1 ياسمينة  
    0
    روعه جدا الاجهزة دي
    اتمنى لو كان فيه صورة لسوني

    إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون
    [ التسجيل | دخول ]
    Copyright MyCorp © 2025